كل شيْ عن اضرابه
والاتربه سكنت الرفوف
والماء ما عاد يتدفق من الصنبور
وغلاية الماء لا تحس بالحراره والدفْ
وفناجين الشاي تشتاق من يذاعبها ويرتشف منها
والهدوء يعم والصمت يسرق كل اشراقه صوت بعد ان كانت الانامل راقصه
فاين الاشراقه التي يغار منها ضوء القمر ونور الشمس وشعاع المجرات في السماء
افصحي مافي قلبك والحاجز اكســـريه ، اما كنتي في حضنــي اذاعب ضــفائر الشـعر
باناملي واتحسس نورك